استخدام مخلفات أشجار النخيل كبديل محتمل لأوساط الزراعة بدون تربة مقارنة بالصوف الصخري ومخلفات ألياف جوز الهند والبيرلايت في زراعة الطماطم

سنة المشروع
الصورة
المقدمة

يعتبر الصوف الصخري من أكثر الوسائط التجارية استخداما في الزراعة بدون تربة والذي يتم استيراده عادة بأسعار عالية. كذلك فإن الصوف الصخري عبارة عن مادة غير عضوية لا تتوفر لها طريقة مناسبة لمعالجة مخلفاتها في نهاية الموسم الزراعي. لذلك هناك حاجة ماسة إلى البحث عن مواد محلية بديلة رخيصة يمكن استخدامها كوسط  زراعي. تعتبر مخلفات اشجار النخيل من المخرجات المتاحة محليا وبكميات كبيرة حيث أن إنتاج التمور من أكبر القطاعات الإنتاجية في المملكة. لذلك فإن المشروع يهدف الى دراسة تأثير خلط مخلفات أشجار النخيل مع البيئات الأخري  على الإنتاجية وجودة ثمار الطماطم في الزراعة بدون تربة.

مراحل التجربة

تاريخ الزراعة 22 فبراير 2020
أول حصاد 29 أبريل 2020
حتى 29 نوفمبر 2020
فترة الحصاد 215 يوم
فترة الحصاد 31 اسبوع

 

الهدف
  • مقارنة إمكانية استخدام مخلفات أشجار النخيل المتوفرة محليا مع غيرها من البيئات الزراعية المتوفرة في السوق.
  • اختبار فوارق معدلات خلط مخلفات أشجار النخيل مع البير لايت.
  • تأثير البيئات المختلفة على إنتاجية محصول الطماطم.
العوامل الرئيسية المدروسة هي

تم استخدام ستة (6) أواسط زراعية:

  •   مخلفات أشجار النخيل 35 مم (100%)
  •  مخلفات أشجار النخيل 25 مم + البير لايت (50/50) %
  •    مخلفات أشجار النخيل 25 مم + البير لايت (75/25) %
  •   البير لايت (100%
  •     الصوف الصخري
  •    مخلفات ألياف جوز الهند (100%)
أهم النتائج

استخدام مخلفات أشجار النخيل أعطى إنتاجية مماثلة لمحصول الطماطم مع الصوف الصخري والبير لايت.

خلط مخلفات أشجار النخيل مع نسبة متنوعة من البير لايت لم يكن لها أي تأثير على إنتاجية الطماطم.

الصورة



 

الإستنتاجات والتوصيات

  • مخلفات أشجار النخيل تقدم بديلا محليا جيدا رخيصا للاستخدام في الزراعة بدون تربة
  • متابعة التغييرات في البيئات المستخدمة
هل وجدت هذا المحتوى مفيدا؟
( اصوات 2 )
تاريخ اخر تصويت 2024 فبراير 13
تقييم محتوى الصفحة
0 من الزوار أعجبهم محتوى الصفحة من أصل 0